نحن أمة اسلامية واحدة فى مواجهة احتشاد عالمى واحد لمواجهة وحصار الاسلام واول العمل وقلبه هو قوة الفكر وأساس الفكرالبحوث والدراسات

بطلة علمية مصرية حصالة على جائزة "ريشتسينهاين" لأفضل بحث عن السرطان في ألمانيا عام 2022م، والفائزة بمنحة شركة نيتشر الأمريكية لاستكمال أبحاث

ظاهرة التعويق فكرية واسعة بامتياز تنطلق منها جهود تنظيمية وتنفيذية محدودة مما يتطلب رؤية وإستراتجية متكاملة لمواجهة الظاهرة وتحرير الأمة

العالم يمربحالة صراع ساخن وسيولة ستحدث تحولات كبيرة متوقعة ، عبر تحالفات وتقاطعات مصالح تخلق فرصا جديد للدول الجاهزة لإلتقاط الفرص ، وكذلك ل

نؤمن بأن التحول نقلة نوعية إستراتجية كبيرة في المنطلقات والأفكاروالأهداف والمنهج والوسائل والأدوات أشمل وأعمق وأفعل بكثير من التطوير الجزئ

إنتاج المعرفة والعلم وبناء الفكر ليس غاية في ذاته وإنما هو وسيلة لتحسين حياة الإنسان وإعلاءالرسالة الحق في هذا العالم ، وهى رسالة الإسلام ال

ـ فتح الفتوح جيل متمرد على القطيع يفكر ويتحرك خارجه تمامًا. ــ فتح الفتوح جيل جديد مبتكر يرفض النسخ والتقليد والأفكار التقليدية المكررة الفا

التخلص من الروح الصوفية المسكونة في شرح وتأويل العلماء السابقين، والتي تقدم مفاهيم سطحية مختزلة لقيم ومفاهيم القرآن يغلب عليها الزهد والعزلة

مع تطورالعلوم والمعارف أصبحث المعرفة هى الركيزة الاساسية لقوة المجتمع والدولة ، قوته الناعمة والصلبة على السواء ومن ثم أصبحت المعرفة هي الت

واقعنا القيمي والأخلاقي والفكري والمادي، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أننا نعيش في حالة تخلف وضعف وتردٍ، وغربة وقطيعة معرفيه مع العالم من حول

تعرض الفكر الاسلامى لمجموعة من الأسباب الذاتية والخارجية التى تسببت في الوقف الطوعي لحركة التجديد الفكري الاسلامى

قد يقلل البعض من شأن نفسه، وهذا خطأ جسيم، وانحراف كبير في الفهم وتفريط كبير في فرصته في الحياة والآخرة، حين يقع فريسة لوهم كبير، وفكرة خاطئة

التخلص من تقديس العلماء والسلف والوقوف عند أقوالهم، والإصرار على تكرار نفس المقولات لنفس الأشخاص بالرغم من كونها لم تعد تناسب العصر