نحن أمة اسلامية واحدة فى مواجهة احتشاد عالمى واحد لمواجهة وحصار الاسلام واول العمل وقلبه هو قوة الفكر وأساس الفكرالبحوث والدراسات

تعدد وتنوع الأديان والأيدولوجيات والأفكار والثقافات والهويات سنة كونية دائمة التوسع والتعمق بمت جعلها أكبر تحديات وفتن العصر في مواجهةالإسلا

إعداد القيادات البديلة للمناصب الرئيسية لمفاصل الدولة فى كافة وزارات وهيئات ومؤسسات الدولة بديلا عن رجال منظومة الاستبداد ودولته العميقة ،

ظاهرة التعويق فكرية واسعة بامتياز تنطلق منها جهود تنظيمية وتنفيذية محدودة مما يتطلب رؤية وإستراتجية متكاملة لمواجهة الظاهرة وتحرير الأمة

محاولات فرض فكرة الاستضعاف و الإاستسلام للقوة الأمريكية الخارقة ، ونظمها الاستبداية القابعة على حكم دولنا الإسلامية وتعويق مسارات الإصلاح

أيها المارون بين الكلمات العابرة ...احملوا أسماءكم وانصرفوا احملوا فشكلم وانصرفوا ... احملو مقولاتكم وانصرفوا ، احملوا ذلكم ومطالبكم ومناش

تكثيف الجهد لإنتاج جيل جديد من العلماء العمليين الواعين بمنظومة العلوم الإنسانية ، القادرين على صناعة جيل التحرر والنهوض

المخرج يأتى إلينا فى كل وقت وحين ، أما الداعية فنذهب اليه فى اوقات محددة فما بالنا إن جاء كل هذا فى سياق دعاة خارجون عن نطاق العصر يفتقرون ل

من أهم قيمنا الحاكمة التي تآكلت ثم تلاشت وغابت قيم حب العلم والمعرفة والبحث العلمي ، وقيمة الحرية وإطلاق مواهب وملكات الفرد نحو الإبداع والا

تعرض الفكر الاسلامى لمجموعة من الأسباب الذاتية والخارجية التى تسببت في الوقف الطوعي لحركة التجديد الفكري الاسلامى

تواجه المنطقة العربية التي تمثل قلب العالم ونقطة التمركز بين قاراته الست، والتي تمتلك رصيدا ثقافيا حضاريا ضاربا في أعماق التاريخ البشري معزز

أغلب المقولات ربما لا تأتى موائمة لواقع أمراضنا الحالية ، وربما جاءت مخدرة عن العلاج ، حتى يتفاقم المرض ويدمر أصحابه

تعرضت منظومة القيم الكلية الحاكمة للمجتمعات الإسلامية والعربية، منذ سقوط الخلافة العثمانية وتفكك الوحدة السياسية للمسلمين عام 1924، لحرب ضرو

الوعي يوقظ الشعب ويوحده ويحشده ويمنحه طاقة الغضب وقوة الإرادة المحركة للتغيير، لذلك كان الوعي المجتمعي من أخطر وأول أعداء النظم الإستبدادية